عالم جوف الأرض في الدين و العلم واصناف اهل باطن الأرض - بحر المعلومات

جديد

إعلان

بانر 728X90

الثلاثاء، 1 أكتوبر 2019

عالم جوف الأرض في الدين و العلم واصناف اهل باطن الأرض





تختلف الآراء بشأن عالم جوف الأرض حيث ذكر المختصون بأن الأرض هي عبارة عن مجموعة من الطبقات التي يوجد في وسطها طبقة مائعة تتميز بدرجة حرارتها المرتفعة ، و يرجح عدة علماء بأن تلك الطبقات يعيش بها مخلوقات لا نعرف عنها شيئاً .
عالم جوف الأرض : 
– رأي علماء الدين 
فسّر علماء الدين الإسلامي آيات بالقرآن الكريم استدلوا منها بأن عالم جوف الأرض يحتوي في داخله على مجموعة من المخلوقات التي لا نعلم عنها شيئاً ، حيث خلقها الله تعالى و لم يطلعنا على ماهيتها ، و قد وضحوا بأن الله تعالى قد خلق سبع سماوات و سبع أراضٍ ، و من أغرب الأمور التي قام بها الله تعالى هو خلقه شموساً تشرق على تلك الأراضي التي يعيش بها أمم لا نعرفها ، و هذه الأمم هي ضمن علم الغيب الذي لا نستطيع أن ندركه مهما حاولنا .
تحدث الرسول صلى الله عليه و سلم عن حقيقة وجود هذه الشموس التي لا نراها و لا نعرف عنها شيئاً ، حيث قال أنها تغرب في عين حمئة ، و قد اتفق جميع المؤمنين و علماء الفلسفة أيضاً على حقيقة وجود هذه الشموس ، كذلك آمن المسلمون بأن الله تعالى قد خلق الأرض من سبع أراضي تضم الكثير من الشموس و الأقمار ، حيث خلق الله لكل أرض شمس تعمل على إنارتها ، حيث قال العلامة ” ابن الوردي ” أن أرضنا مجوفة بجوفها سبع أراضٍ و ذلك في كتاب بعنوان ” جريدة العجائب و فريدة الغرائب ” .
ذكر كتاب الدر المنثور لابن عباس رضي الله عنه أن الأرض تتشكل من سبعة أجزاء ، و أن يأجوج و مأجوج يشغلون ستة أجزاء منها بينما باقي الأجزاء يشغلها جميع البشر ، و لكن اختلف علماء الدين في تفسير السبع أراضي فمنهم من رجح بأن المقصود بها هو قارات العالم السبع ، و قد قال الزحيلي بأنه لا يختلف العلماء على منطق وجود سبع طبقات للسماء كما عرفنا من حديث الإسراء و المعراج ، إلا أن الاختلاف في طبقات الأرض و ما يوجد بها من مخلوقات .

– رأي العلم :

يعتقد أغلب العلماء بأن الأرض عبارة عن كوكب مصمت من الداخل ، و أنها تتشكل من مجموعة من الصخور المتراكمة فوق بعضها البعض ، إلا أن هناك بعض العلماء الذين رجحوا أن الأرض مجوفة من الداخل ، حيث أنهم قالوا بأن هناك احتمالية كبيرة لوجود حياة كاملة في باطن الأرض ، و قد كان الفلكي الإنجليزي ” إدموند هالي ” – الذي اكتشف مذنب هالي – هو أول من تحدث عن نظرية الأرض المجوفة .
قال ” إدموند هالي ” من خلال دراساته بالمجال المغناطيسي الأرضي ، بأنه يوجد ثلاث طبقات موجودة تحت الأرض ، و أن كل طبقة من هذه الطبقات تتمتع بمجال جوي معين ، كما أنه أكّد بأن جميع هذه الطبقات مفعمة بالحياة و يوجد بها سكان ، و أنها تعمل على استمداد الضوء من خلال الغلاف الجوي اللامع الذي يحيط بها ، إلا أنه في القرن الثامن عشر جاء عالم الرياضيات السويسري ” ليونارد يولر ” و قام بتطوير هذه النظرية ، حيث اقترح نظرية طبقة الأرض المجوفة .
يرجح ” ليونارد يولر ” بأن الأرض التي نعيش على سطحها هي عبارة عن أرض مجوفة ، أي أنه يوجد في باطنها العديد من الحضارات الأخرى التي تقوم باستمداد الحرارة و الضوء بواسطة شمس يصل طول قطرها إلى 600 ميل ، و قد قال أن هذه الشمس توجد في وسط الكرة الأرضية ، و قد قادت هذه النظرية حديثاً إلى نظرية أخرى و هي نظرية الأرض المقعرة التي ترجح بأن محتويات الكون كله متواجدة في داخل الأرض و ليس بالخارج .

اصناف سكان جوف الارض :


أولا- العماليق وهؤلاء تم الحديث عنهم فى بعض احاديث رسول الله التى تتعلق بقومى يأجوج ومأجوج و أن يأجوج أمة تتفرع منها أربع مائة ألف أمة .. ومأجوج أمة تتفرع منها أربع مائة ألف أمة .. كل أمة لا تشبه الأمة الأخرى وقال عبد الله بن مسعود: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن يأجوج ومأجوج، فقال عليه الصلاة والسلام: يأجوج ومأجوج أمتان كل أمة أربعمائة ألف أمة كل أمة لا يعلم عددها إلا الله لا يموت الرجل منهم حتى يولد له ألف ذكر من صلبه كلهم قد حمل السلاح، قيل : يا رسول الله صفهم لنا. قال: هم ثلاثة أصناف صنف منهم أمثال الأرز – شجر بالشام طول الشجرة عشرون ومائة ذراع – وصنف عرضه وطوله سواء نحواً من الذراع وصنف يفترش أذنه ويلتحف بالأخرى لا يمرون بفيل ولا وحش ولا خنزير إلا أكلوه ويأكلون من مات منهم مقدمتهم بالشام وساقتهم بخراسان يشربون أنهار الشرق وبحيرة طبرية فيمنعم الله من مكة والمدينة وبيت المقدس ” وقد رأهم ابن فضلان فى رحلته الى بلاد القوقاز عندما ذهب سفيرا لخليفة المسلمين المقتدر بالله العباسي ليعلم امة الصقالبة بأمور دينهم لأنهم قد دخلوا في الإسلام .. وليبني لهم مسجدا وحصنا يكفيهم شر عدوهم ..وتحدث عن خلق من خلق الله عمالقة وصفهم بدقة في حديث مطول عن قصته في بلاد الصقالبة ولكن ما يهمنا بها.. ( تأكيد أن هذا العملاق خرج من فتحة منفذ القطب الشمالي) ورأه ابن فضلان وذكره تفصيليا .


ثانيا – البشريين ذات البشره الخضراء وهم ساكنى احد طبقات الأراضين الست وهم بشريين مثلنا و قريبين منا فى الشكل والصفات التشريحيه ويأكلون مثلنا ويتزوجون ومسالمون وتوجد قصه شهيره حدثت في عام 1887م في مدينة ( بانجوس ) الأسبانية بالتحديد عثر الفلاحين في قرية صغيرة على طفلين لم يتجاوزا السابعه لون بشرتهما اخضر على الفور تجمهر عدد كبير من الفلاحين حول هذين الطفلين مستغربين لونهما وعدم استجابتهما للنطق والحديث ! فالطفلين لم يكونا يفهمان أي حرف من اللغة الأسبانية مما يدل على أنهما من مكان آخر وكانوا يرتدون ملابس بالكاد تغطى عورتهما فقرر الفلاحين الذهاب بهم إلى عمدة القرية لينظر فى امرهما ، وقد شاهد العمدة الطفلان الخضر و حاول أيضا مخاطبتهم بالإنجليزية دون أدنى جدوى فما كان منه إلا أن قرر تربية الطفلين في مزرعته الخاصة إلى أن يجد حل لهذا الغموض المثار حولهم . وكانت أول مشكلة واجهته مع الطفلين الخضر هي أنهما لا يتقبلون أي نوع من الطعام فقد قدم لهم جميع أنواع المأكولات و المشروبات دون أدنى جدوى واكتشف في النهاية أنهم يتقبلون أكل الفاصوليا و لا شيء سوى الفاصوليا.. إلا انه قد اكتشف ذلك متأخرا جدا, فالصبي الأخضر لم يتحمل الحياة بهذه الصورة فمات ودفن في مقبرة القرية أما الفتاه فاستطاعت الصمود لفترة أطول.. فقد عاشت الفتاة في مزرعة العمدة لمدة سبع سنوات كاملة تعلمت من خلالها العديد من الكلمات الأسبانية وأخبرت العمدة أنها كانت تعيش ببلاد كل شعبها لونهم أخضر.. و قد وجدت نفسها هي وأخيها.. فجأة في هذا العالم , الغريب نوعا ما بالنسبة لها ..! وتقول: كنت أنا وأخي نرعى أغنام أبينا فممرنا بكهف نسمع منه أصوات أجراس وضوضاء .. فقررنا أن نعبره لنكتشف ما هو مصدر الصوت المنبعث منه .. فعبرناه أنا وأخي فلما انتهينا إلى آخرة رائينا نهرا من الضوء .. فعبرناه فسمعنا أصوات أجراس الكنائس صوتها يقوا .. ووجدنا فتحه لمخرج الكهف ونهر الضوء منبعث منها … فخرجنا ووجدنا أنفسنا هنا في (بانجوس) فخفنا من أصوات الضجيج الذي كانوا يصدرونه المزارعون .. وعثروا علينا المزارعون وأخذوا يلحقون بنا.. وكنا نحاول الهرب ألا أننا لم نستطيع معرفة مدخل الكهف الذي أتينا منه قبل أن يمسك بنا المزارعون.. وتقول أن أرضنا لا تشرق فيها الشمس فوق الأفق وعالمنا مظلم قليلا.. وشمس بلادنا مختلفة عن شمسكم قليلا فحرارتها أخف ولا تشرق فوق رؤوسنا بل نراها على مد الأفق .. ونور بلادنا من نور شفق السحاب المنير ليس موجود هنا ونحن نأكل أنواعا من البقوليات زيادة مع هذا لحوم وألبان أغنامنا .. وأطعمه أخرى لا تعرفونها وماتت الفتاه بعد سبع اعوام ودفنت بجواره ودون العمده الأسبانى قصتها فى مذكراته كما ذكرت في سجلات القرن الحادي عشر وقد كتبها الأب ( رالف كوجشال) في تاريخه علي أنها حقيقة حدثت في زمانه وعاصرها بنفسه لتظل الواقعه شاهده اننا لسنا وحدنا من نسكن هذه الأرض .
ثالثا – البشريين ذوات البشره الزرقاء وهم ايضا يشبهون الإنسان يأكلون ويشربون ويتزاوجون ومسالمون ومتقدمون علميا الى اعلى درجه وهنا اذكر لكم احد القصص الكثيره المنتشره لرؤيتهم فقد تمكن فريق بحثى من علماء ومغامرين فى بدايات القرن الماضى وكان مكون من 12 مكتشف من عبور النفق القديم بـ “ركنسان ” الذي يقع في ولاية أركنسو الأمريكية وهو من الشبكات والأنفاق والكهوف الضخمة العملاقة التي توجد على سطح الأرض وتؤدى إلى عالم جوف الأرض .. حيث انتهوا في نهاية المطاف إلى مواجهه سكان عالم جوف الأرض , فوجدوا هناك عالم قائم بذاته من مخلوقات بشرية يبلغ طول الواحد منهم حوالي من 8 – 7 أقدام ولون بشرتهم ازرق , ولهم سماء وحياة مثل حياتنا ويعيشون في مدينة كبيرة جدا .. ويوصل هذا النفق بيننا وبينهم .. وهم يسكنون بعالم جوف الأرض حيث يعيشون في عالم متوازن داخلي ليس له مثيل علي سطح الأرض الخارجي وهم متطورين علميا ولديهم تكنولوجيا متقدمة جدا ينحدرون مباشرة من سلالة نبي الله نوح – عليه السلام وأن لهم سماء غير سمائنا وينير سمائهم ضوء عظيم ازرق فسفوري مشع منير وهو الذي أطلق عليه العلماء في العصر الحديث اسم : الشفق القطبي أورورا (Aurora) وهو ينبعث من شمس عالم جوف الأرض الداخلي
وتؤمن قبيلة هنود الشيروكي ذات الأصول والجذور الأمريكية : أن الأرض مجوفة من الداخل ويوجد بجوفها عالم بشري قائم بذاته وهنالك حياة وعالم أخر يقبع تحت سطح الأرض ويؤمنون بوجود الرجال الزرق وقبائلهم وكانوا يستوطنون من قبل المناطق المأهولة في ولاية كنتاكي الأمريكية.. وقد قضوا على نفوذهم وأفنوهم وماتوا عندما دخلت المنطقة تحت سيطرة الهنود الشيروكي .. فهذه هي حقيقة تاريخهم وهذا ثابت تاريخيا ،ومن المعتقدات الدينية الراسخة التي يؤمن بها الهندوس في الهند عن موطنهم من خلال كتبهم الدينية ، ومأثوراتهم الشعبية ، وأساطيرهم القديمة ، أن هناك بشر لون بشرتهم أزرق كانوا موجودين في الهند ويرسمونهم علي معابدهم التاريخية القديمة .. حيث يعد هؤلاء البشر من الألهه في بلاد الهند .. ويسمون هذه الأمة بالسلالة الملكية .. وأكبرهم (كرشنا) ويعدونه من الألهه ويؤمنون أن أصحاب البشرة الزرقاء الذين يسكنون الآن بعالم جوف الأرض الداخلي كانوا موجودين في الزمن القديم علي سطح الأرض ،كما ان الفراعنة كانوا يؤمنون بوجود بشر ذوي بشرة زرقاء ورسموهم على جدران المعابد والبرديات حيث يؤمن الفراعنة بوجود ألهه وملوك لهم لون بشرتهم أزرق ويطلقون عليه اسم : ( الإله أوزوريس ) وقد لقبه الكهنة المصريين بـ ( نصف الإله من ذوي اللون الأزرق ) نسبة إلي لون سماء احدي طباق الأرضين الستة بعالم جوف الأرض الداخلي التي ينتمي إليها وينحدر منها ، وهنا يجب الربط أن الأمير الأزرق “جوكاش ” كان احد أعظم السحرة في تاريخ قارة أطلانتس (Atlantis) المفقودة وانه لقب بـ ” الأمير الأزرق” لأنه وصل إلي درجة من التمكن في علوم السحر جعلته يحصل علي هذا اللقب النادر الذي لم يحصل عليه سوي ثلاثه في تاريخ الأرض كلها من بينهم إبليس اللعين والسامرى وجوكاش ،والجدير بالذكر أن الأمير الأزرق “جوكاش ” لم يغرق مع من غرق وانه استطاع الفرار روحيا عن طريق تقمص أجساد سلاسل عديدة من البشر وانه ما زال يحيا حتى هذه اللحظة في ارض التبت المقدسة وانه قائد الزعماء السريين الأربعين الذين يحكمون الأرض في الوقت الحالي .
رابعا – الجن والشياطين وهذه الأمه منها المسلمون ومنها الكافرون الذين يتبعون الدجال وهم يتشكلون فى اى شكل ارادوا ، ومنهم صنف اسمه الغيلان وهى جمع غول وهم من سحرة شياطين عالم الجن السفلي ويخرجون من باطن الأرض ليسترقوا السمع على اهل السماء ويتجولون فى ارضنا الدنيا التى نحيا عليها فى الصحارى والفلاه لاعتراض المسافرين ومضايقتهم ويوجد باليوتيوب العديد من الفيديوهات التى صورتهم وهم يعترضون الناس المسافرون او فى رحلات السفارى فى الصحراء كما انه تم ذكرهم فى الأحاديث الشريفه اذكر منها ما يلى قال الإمام الحافظ / ابن حجر العسقلاني – رحمه الله – في كتابه : ( فتح الباري بشرح صحيح البخاري ) في : ( الجزء السادس ) ما نصه: ( إن الغيلان ذكروا عند عمر بن الخطاب () فقال : إن أحدا لا يستطيع أن يتحول عن صورته التي خلقه الله عليها ، ولكن لهم سحرة كسحرتكم ، فإذا رأيتم ذلك فأذنوا ) قال ابن حجر : أخرجه ابن أبي شيبة بإسناد صحيح
خامسا – الرماديين من سكان عالم جوف وهذا الصنف معروف لدى الجميع حيث شاهدناهم جميعا الالاف المرات على موقع اليوتيوب فى فديوهات عديده مثل حادثه ازول الشهيره واسر احدهم وتشريح اخريين كانوا بصحبته وهم مخلوقات ذكيه ذكاء خارق وتتواصل بالتخاطر علاوه على انها تتكلم لغه خاصه فيما بينها وتوصلوا الى علوم لم يصل اليها احد الا الله سبحانه هذه المخلوقات تسكن علي عمق 20 ميلا ً في أنفاق سرية تحت الولايات المتحده الأمريكيه لون بشرتهم رمادي وهم بما لا يدع مجالا ً للشك احدي أصناف أمم يأجوج ومأجوج الذين يسكنون تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي منذ آلاف السنين وهؤلاء الرماديون هم الخديعه الكبرى التى يجهز الدجال العالم لخروجهم من فتحات باطن الأرض وكأنهم فضائيين وهم مجهزون بأطباق طائره صنعت بناء على طلبهم واشرافهم ومخزنه فى المنطقه 51 بصحراء نيفادا لحين ساعه الصفر التى يأمرهم فيها الدجال بالخروج بهذه الأطباق الطائره من فتحات الأرض المعروفه والتى سوف اشرحها واحدد اماكنها فى مقال منفصل ان شاء الله ، وهم فى الحقيقه ليسوا الا صنف من اصناف يأجوج ومأجوج وقد أكد العالم والمهندس الجيولوجي فليب شنايدر (Philip Schneider) الذي كان مكلفا من قبل الولايات المتحدة الأمريكية بحفر أنفاق دولسي السرية العملاقة التي توجد في المنطقة 51 (AREA 51) بصحراء ولاية نيفادا الأمريكية أن هذه المخلوقات البشرية التي تسمي: الرماديين (Greys aliens ) توجد فعلا تحت الولايات المتحدة الأمريكية بعالم جوف الأرض الداخلي واثبت تلك الحقيقة بالوثائق والأدلة والبراهين القاطعة بالصور.. وهم جنس يسكن في احدي طباق الأرضين الستة بعالم جوف الأرض الداخلي منذ ألاف السنين وسماتهم الشكليه فهم قصار القامه لا يتعدى طولهم طول طفل صغير لم يبلغ العاشره .رؤسهم مفلطحة ومدببه
سادسا – أنوناكي (Anunnaki) أو أشباه الزواحف وهم من السلالات البشرية العاقلة الذين لا يختلفون كثيرا عن الأجناس البشرية المعروفة الذين يعيشون علي سطح الأرض من ناحية الصفات الجسدية والسمات الشكلية.. ألا أن جنسهم يختلف عن البشر في ملامح الجسد اختلافا كبيرا هم صنف من أعراق وأجناس سكان عالم جوف الأرض الداخلي.. ويؤمن بعض العلماء والكتاب والباحثين في العصر الحديث بوجودهم فعلا .. ويرجحون أنهم من الأمم والشعوب الذين يقطنون بعالم جوف الأرض الداخلي ،وهم أحد أصناف أمم يأجوج ومأجوج المذكورين في الأثر القوي الذي رواه الإمام / نعيم بن حماد ( رحمه الله ) في كتابه : (الفتن) : حيث قال ما نصه: ( حدثني سليمان بن عيسى () قال : بلغني أن عيسى ابن مريم – عليه السلام – إذا قتل الدجال ونزل ببيت المقدس ظهر يأجوج ومأجوج وهم أربعة وعشرون أمة : يأجوج ومأجوج , ويناجيج , والجج , والغسلائيين , والسبتيين , والفزانيين, والقوطيين وهم الذين يفترشون أذنا ويلتحفون بالأخرى , والزطيين, والكنعانيين , والدفرائيين , والخاخوئين, والأنطاريين , والمغاشئين , ورؤوس الكلاب , فجميعهم أربعة وعشرون أمة ) وهؤلاء الصنف لهم أثار في الحضارة السومرية والبابلية القديمة في بلاد العراق وهذا يدل على تعاملهم المباشر مع تلك الحضارات .. حيث عثر علماء الآثار العراقيين علي عدة تماثيل حجرية قديمة جدا لهم تؤكد أن هذه الأعراق والأجناس كانت موجودة فعلا علي سطح الأرض في قديم الزمان قبل أن يبني الملك ذي القرنين (عليه السلام ) الردم علي أمم يأجوج ومأجوج منذ آلاف السنيين وكان خبرها منتشر بين الناس في جميع أنحاء الأرض. وبصفه عامه هؤلاء هم اخطر سكان جوف الأرض لانهم يتعاملون على المراكز المغناطيسيه فى المخ البشرى بالتخاطر ويمكنهم ان يسيطروا تماما على انفعلات البشر والسيطره على العقول وغذائهم هو الكراهيه والمشاعر البشريه الغاضبه والسلبيه و يقومون بالغزو والحروب على باقى اصناف اهل جوف الأرض وخارجها على ارضنا قديما.وسوف افرد لهم الحديث والشرح على نحو واسع ان شاء الله











ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق